شرح نص عمر ورسول كسرى
قائل النص : الشاعر حافظ إبراهيم
الغرض من النص : المدح
نوع النص : نص شعري
الفكرة العامة للنص : عدل سيدنا عمر بن الخطاب كان سببا لأمنه .
أولا التعريف بالشاعر :
ثانيا النص :
الأبيات(1-3):
•1-وراعَ صاحِبَ "كِسرى" أن رأَى
\ بينَ الرَّعيَّةِ عُطلاً وهو راعِيها
•2-عمراً وَعهدُهُ بمُلوكِ الفٌرسِ أنَّ لها
\ سُوراً من الجُندِ والأحراسِ يحمِيها
•3-رآهُ مُستَغرقاً في نومِهِ فرأَى \ فيه
الجَلالةَ في أسمَى معانيهَا
الأبيات(4-5):
•4-فَوقَ الثرى تحتَ ظلِّ الدَّوح مشتملاً \
ببردةٍ كادَ طولُ العهدِ يُبليها
ببردةٍ كادَ طولُ العهدِ يُبليها
•5-فهانَ في عَينِهِ مَا كانَ يُكبِرُهُ \
مِن الأكاسِر والدُّنيا بِأيدِيها
مِن الأكاسِر والدُّنيا بِأيدِيها
الأبيات(6-7):
•6-وقالَ قَولَةَ حقٍّ أصبحَت مثلاً \
وأصبحَ الجيلُ بعدَ الجيلِ يرْويها
وأصبحَ الجيلُ بعدَ الجيلِ يرْويها
•7-أَمِنتَ لَمَّا أقَمتَ العدلَ بينهُمُ \
فَنِمتَ نومَ قَريـــرِ العَينِ هانِيها
فَنِمتَ نومَ قَريـــرِ العَينِ هانِيها
ملحوظة مهمة : النص كله حفظ